إدماج كلي للمیدان الثاني السكان والتنمیة في الجغرافيا للسنة الثانية 2 متوسط - يهمنا غير الباك
إدماج كلي للمیدان الثاني السكان والتنمیة في الجغرافيا للسنة الثانية 2 متوسط
السیاق: شاھدت رفقة أخیك شریطا وثائقیا عن الصین و الیابان ، احدى دول قارة اسیا اللتان حققتا نموا اقتصادیا ، و ما لفت انتباه أخوك ھو كثرة السكان في البلدین ، مما دعاه بسؤالھ الیك : كیف ھو واقع السكان في البلدین ؟ و ماھي أھم المعیقات التي واجھتھما و كیف تم تجاوزھا؟
التعلیمة اعتمادا على السندات وعلى مادرست أكتب فقرة من 10 سطرا توضح فیھا واقع السكان في الصین و الیابان و معیقات التنمیة في البلدین ؟و كیف تمكنا من تحقیق الأمن الغذائي في ظل تلك المعیقات؟
الصین و الیابان ، احدى دول قارة اسیا ذات التباینات التضاریسیة و المناخیة ، و ذات واقع دیمغرافي شكل تحدیا أمام التنمیة ، فكیف تم تجاوز تلك المعیقات؟
الفقرة
تتمیز الدولتان بخصائص تضارسیة و مناخیة (بیئة قاسیة) أثرت على التوزیع السكاني ، و شكل عائقا یضاف الى الواقع الدیمغرافي اللذان یتمیزان بھ. ففي ظل ھذه المعیقات ، انتھج البلدان استراتیجیة تنمویة راعت الظروف(الطبیعیة) و المتغیرات(التزاید السكاني) تمثلت أساسا في الاستثمار في العنصر البشري و التعویل علیھ ، فتحول الفرد من عائق الى منتج ، وبفضلھ تم تحقیق الموازنة بین المعیقات التي یشھدھا الَبلدان و الوسائل التكنولوجیة . السیاسات التنمویة الناجعة ، والاستثمار في العنصر البشري ، مكن الصین من تجاوز معضلة نقص الغذاء ، بتوفیره لجمیع السكان ، و مكن الیابان من تحقیق الأمن الغذائي ،رغم قلة الموارد بفضل الاستثمار النفعي.
السیاق: شاھدت رفقة أخیك شریطا وثائقیا عن الصین و الیابان ، احدى دول قارة اسیا اللتان حققتا نموا اقتصادیا ، و ما لفت انتباه أخوك ھو كثرة السكان في البلدین ، مما دعاه بسؤالھ الیك : كیف ھو واقع السكان في البلدین ؟ و ماھي أھم المعیقات التي واجھتھما و كیف تم تجاوزھا؟
التعلیمة اعتمادا على السندات وعلى مادرست أكتب فقرة من 10 سطرا توضح فیھا واقع السكان في الصین و الیابان و معیقات التنمیة في البلدین ؟و كیف تمكنا من تحقیق الأمن الغذائي في ظل تلك المعیقات؟
الصین و الیابان ، احدى دول قارة اسیا ذات التباینات التضاریسیة و المناخیة ، و ذات واقع دیمغرافي شكل تحدیا أمام التنمیة ، فكیف تم تجاوز تلك المعیقات؟
الفقرة
تتمیز الدولتان بخصائص تضارسیة و مناخیة (بیئة قاسیة) أثرت على التوزیع السكاني ، و شكل عائقا یضاف الى الواقع الدیمغرافي اللذان یتمیزان بھ. ففي ظل ھذه المعیقات ، انتھج البلدان استراتیجیة تنمویة راعت الظروف(الطبیعیة) و المتغیرات(التزاید السكاني) تمثلت أساسا في الاستثمار في العنصر البشري و التعویل علیھ ، فتحول الفرد من عائق الى منتج ، وبفضلھ تم تحقیق الموازنة بین المعیقات التي یشھدھا الَبلدان و الوسائل التكنولوجیة . السیاسات التنمویة الناجعة ، والاستثمار في العنصر البشري ، مكن الصین من تجاوز معضلة نقص الغذاء ، بتوفیره لجمیع السكان ، و مكن الیابان من تحقیق الأمن الغذائي ،رغم قلة الموارد بفضل الاستثمار النفعي.
إرسال تعليق